إيليا غربية – صحافية فلسطينية شغوفة ومتعددة المهارات، حائزة على عدد من الجوائز، وتتمتّع بخبرة ميدانية تتجاوز عشر سنوات في مجال السرد القصصي الرقمي وصحافة الفيديو. تعمل حالياً مقدّمة ومنتجة محتوى في منصة AJ+ عربي التابعة لشبكة الجزيرة الإعلامية، وسبق أن شاركت في فريق AJ Contrast، حيث أسهمت في إنتاج محتوى غامر باستخدام تقنيات الفيديو بزاوية 360 درجة والواقع الافتراضي من مختلف أنحاء العالم.
بدأت مسيرتها المهنية في فلسطين كمنتجة مستقلة، وقدّمت قصصاً مؤثّرة لصالح مؤسسات إعلامية دولية. وإلى جانب عملها الإعلامي، تخصّص إيليا جزءاً من وقتها لتدريب الصحافيين الشباب وصنّاع المحتوى من خلال ورش عمل وبرامج تدريبية، انطلاقاً من إيمانها بدور الإعلام الرقمي في إحداث التغيير.
آية منصور – كاتبة وصحافية عراقية تعمل حالياً مع “إندبندنت عربية”. نُشرت أعمالها سابقاً في منصات مرموقة مثل “الجزيرة” و”فايس عربية”. تركز في عملها الصحافي على التقارير المعمقة والتحقيقات الاستقصائية، مع اهتمام خاص بقضايا النساء، والفئات المهمّشة، وناجيات الحروب.
أصدرت أيضاً كتابين أدبيين ترجم كلٌّ منهما إلى اللغتين الفرنسية والإنكليزية.
تالا الشريف- صحفية ومنتجة ومؤسسة منصة Female Chimeras، وهي منصة مكرسة لتعزيز أصوات النساء الفلسطينيات وتحدي الصور النمطية. تم اختيارها ضمن قائمة فوربس “30 تحت سن 30” في فئة التأثير الاجتماعي، حيث أعادت تشكيل السرد من خلال أكثر من 100 قصة وصلت إلى أكثر من 25 مليون شخص. عملت مع هيئة الأمم المتحدة للمرأة وعدة منظمات غير حكومية كمستشارة إعلامية، وتمتلك خبرة عميقة في المساواة بين الجنسين والثقافة الإعلامية من خلال تعاونها مع DW واليونسكو. تغطيتها الحائزة على جوائز حول النساء في مناطق النزاع والتقارير الاقتصادية لا تزال تلهم الجماهير وتُحدث تأثيراً ملموساً.
رتاج الزكنون – صحفية لبنانية وصانعة محتوى رقمي شغوفة بالسرد القصصي، والتأثير الاجتماعي، وتسليط الضوء على التجارب الإنسانية الملهمة. غطّت قصصاً مؤثرة من مختلف أنحاء لبنان، بما في ذلك خلال فترات الحرب الأخيرة، مستخدمة منصاتها لإيصال أصوات غالباً ما يتم تجاهلها. من خلال حضور قوي على إنستغرام ومنصات أخرى، تنتج تقارير بصرية ووثائقيات قصيرة ترتكز على التعاطف والصدق. مؤخراً، تخصّص وقتها لتدريب صُنّاع المحتوى الشباب من خلال ورش عمل وبرامج، انطلاقاً من إيمانها بقوة الإعلام الرقمي كأداة للتغيير.
أماني جحا – إعلامية وصحفية ومنتجة محتوى ذات خبرة، تتمتع بخلفية قوية في مجالات الأخبار والترفيه والإعلام الرقمي. عملت في قطر ولبنان والكويت، وقدمت محتوى عالي الجودة وجذاب. في شبكة التلفزيون العربي بقطر ولبنان، قدمت برامج إخبارية وأنتجت محتوى رقمي، كما قامت بإنتاج وكتابة وتقديم البرنامج الكوميدي ملَكت، وساهمت في برنامج صباح النور. بالإضافة إلى ذلك، تقدم دورات تدريبية في التقديم الإعلامي، والصحافة، وكتابة الأخبار، وكتابة النصوص للأخبار والترفيه والبرامج الكوميدية.
آية جف – كانت آية جعف جزءًا فاعلًا من عالمَي التكنولوجيا والمال، حيث عملت كمبرمجة ورائدة أعمال ومطلعة على تفاصيل هذا القطاع. لكنها اليوم تُعيد النظر في تلك المنظومات، وتطرح تساؤلات نقدية حول مفاهيم السلطة والتقدّم والتحديات الأخلاقية في الرأسمالية. من خلال برنامجها التلفزيوني الألماني ?How to Get Rich, Aya، والمؤتمر الذي أسسته Data Unplugged، تقدّم رؤى جريئة وغير تقليدية.
وصفتها صحيفة DIE ZEIT بـ”السيدة كود”، وأدرجتها مجلة Forbes ضمن قائمة أكثر الشخصيات تأثيرًا تحت سن الثلاثين. تسرد ئايه اليوم تجربة انسحابها من عالم التقنية، في رحلة بحث عن بدائل أكثر عدالة. وقد ساهم كتابها الأكثر مبيعًا Moneymakers في تبسيط مفاهيم الثقافة المالية، بينما يوجّه كتابها القادم Broligarchy نقدًا صريحًا لنخبة عالم التكنولوجيا.
رقيّة الأعرج – منتجة بودكاست، ومدرّبة، ورائدة أعمال بحرينية. أسست RoqProduction.bh، وهي شركة متخصصة في إنتاج البودكاست، تقدّم خدمات الكتابة والتحرير الصوتي، وبناء الهوية الصوتية، والدعم عند الإطلاق للأفراد والمؤثرين والمؤسسات. وتضم الشركة ضمن خدماتها برنامجًا لتمكين النساء، يقدّم تدريبًا ودعمًا في مجال البودكاست.
كما أسست رقيّة بودكاست FemTalks، وهو برنامج صوتي يروي قصص النساء ويسلّط الضوء على إنجازاتهن، ويُعدّ مساحة للاحتفاء بالأصوات النسائية وإبرازها في العالم العربي.
أميرة صلاح – مخرجة ومنتجة وكاتبة وصحفية سابقة تقيم في القاهرة، وتملك خبرة تمتد لأكثر من عشرين عامًا في مجال الإعلام. تشغل منصب الشريكة الإدارية والمنتجة التنفيذية في Womena، وهي شركة إعلامية نسوية تسلّط الضوء على قصص النساء في العالم العربي ومنه. منذ عام 2018، تقود ميرا استراتيجية التحرير والإنتاج والنمو في الشركة، مع تركيز على السرد القصصي المؤثر من منظور نسوي.
سبق أن عملت أميرا كصحفية ومحررة ورائدة أعمال إعلامية في مصر، وكتبت في منصات محلية ودولية، كما كانت من المؤسسين المشاركين لمنصة مدى مصر الإخبارية المستقلة.
رويدا العربي – صحفية ليبية ومؤسِسة منصة She Checks، أول منصة نسوية للتحقق من المعلومات في العالم العربي وعلى مستوى العالم. بعد سنوات من العمل في مجال التحقق مع منصات محلية وإقليمية، لاحظت تغاضيًا مستمرًا عن المعلومات المضللة التي تستهدف النساء. هذا الواقع، إلى جانب تصاعد استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي لتشويه صورة النساء واستهدافهن رقميًا، دفعها إلى تأسيس She Checks.
تركز المنصة على البعد الجندري في التضليل المعلوماتي، مع اهتمام خاص بحماية الوجود الرقمي للنساء، لا سيما الناشطات والصحفيات والشخصيات العامة في ليبيا ومنطقة المغرب العربي. تكرّس رويدة جهودها لتمكين صوت المرأة، وتعزيز الوعي الإعلامي، والدفاع عن فضاءات رقمية شاملة وآمنة.
نضال أدهم – صانعةُ محتوى وباحثةٌ في قضايا الجندر والمجتمع، تُقدِّم عبر منصّات التواصل الاجتماعي محتوى فكريًّا وإنسانيًّا يمزج بين الأدب والتحليل الاجتماعي من منظورٍ نسوي. إلى جانب عملها الرقمي، تمتلك نِضال خلفيّةً أكاديميّةً في دراسات الجندر والتنمية.
مايا العمار – كاتبة ومحرّرة متخصّصة في مجالي التواصل والإعلام، قادت عدداً من الحملات الإعلامية النسوية المطلبية في لبنان. تساهم حالياً في عدد من المنصّات المستقلّة كصحافية ومحرّرة ومترجمة، وقد أنتجت منذ عام 2018 عشرات الفيديوهات التي قدّمت من خلالها معلومات تهم النساء، وعبّرت فيها عن آرائها حول قضايا نسوية شائكة. وفي عام 2024، أطلقت بودكاست نسوياً يُكمّل هذا المسار.
إلى جانب ذلك، تعمل مايا على تطوير استراتيجيات إعلامية لحملات مناصرة متنوّعة، وتملك خبرة واسعة في دعم منظمات المجتمع المدني من خلال تنظيم وتيسير جلسات نقاش، وتقديم ورش تدريبية، وإعداد أدلّة وكتيّبات في مجالات الجندر والإعلام والتواصل.
فاطمة إبراهيم – الدكتورة فاطمة إبراهيم هي أكاديمية وباحثة وناشطة نسوية تعمل في مجالات الفكر والممارسة النسوية عبر مسارات متعددة. تتركز أبحاثها الأكاديمية على الاقتصاد النسوي، والسياسات العامة، ودراسات الجندر. أما في نشاطها الحقوقي، فتدعم بناء الحركات النسوية في منطقة جنوب غرب آسيا وشمال إفريقيا، مع تركيز خاص على التنظيم القاعدي والرقمي.
تسهم أيضًا في تطوير أطر تمويل نسوية ذات نهج فكّ الاستعمار، وتقدّم المشورة للجهات المانحة حول كيفية تبنّي وتنفيذ هذه المقاربات. ومن أبرز مشاريعها منصة The Sex Talk بالعربي الرقمية النسوية، التي أطلقتها عام 2018 بهدف التوعية بالصحة والحقوق الجنسية والإنجابية، وتقديم محتوى تعليمي إيجابي قائم على منظور نسوي باللغة العربية. وتُعدّ المنصة من المبادرات الرائدة التي أسهمت في إشعال ثورة رقمية حول الصحة والحقوق الجنسية في المنطقة.
مزن سنان – ناشطة اجتماعية وكاتبة محتوى تُسلّط الضوء على التحديات التي يواجهها المجتمع اليمني، لا سيّما في ما يتعلق بحقوق النساء والحريات.
شاركت في إدارة المحتوى الرقمي لعدد من الجهات الفاعلة، من بينها: SMEPS، وYWT، وEtreek24، ومنظمة مواطنة لحقوق الإنسان، حيث ركّزت جهودها على تعزيز الوعي المجتمعي في مجالات متعدّدة.
تؤمن بأهمية الكلمة كأداة مقاومة، وتسعى لأن تكون صوتاً مستقلاً وواضحاً ينقل معاناة النساء اليمنيات إلى العالم، ويسهم في إحداث أثر حقيقي في الوعي والتمكين.
شذى حنايشة – صحافية فلسطينية من جنين، معروفة بتغطيتها الميدانية للاقتحامات العسكرية الإسرائيلية، وتوثيقها للحياة اليومية تحت الاحتلال في الضفة الغربية. بدأت مسيرتها الصحافية عام 2015، وكانت شاهدة رئيسية على استشهاد الصحافية شيرين أبو عاقلة عام 2022.
تتابع شذى حالياً دراسة الماجستير في دراسات الإعلام في الجامعة الأميركية في بيروت، بدعم من منحة شيرين أبو عاقلة التذكارية. وتُركّز في عملها على توثيق عنف الاحتلال إلى جانب إبراز صمود الشعب الفلسطيني وإنسانيته.
ديانا مقلّد – صحافية وكاتبة وناشطة لبنانية تتمتّع بخبرة تتجاوز 35 عاماً في الإعلام التلفزيوني والمطبوع والرقمي. تُغطّي في أعمالها قضايا الديمقراطية وحقوق النساء وحرية التعبير، واشتهرت منذ منتصف التسعينيات بتقاريرها الميدانية من مناطق النزاع في العالم العربي وخارجه.
في عام 2017، شاركت في تأسيس منصة “درج” الإخبارية المستقلة، حيث تشغل حاليًا منصب المديرة التحريرية. ومن خلال “درج”، تقود ديانا جهوداً لتطوير صحافة استقصائية تُسائل السلطة وتتحدى التابوهات السياسية والاجتماعية في المنطقة.
نور سليمان – صحافية وكاتبة وصانعة محتوى لبنانية، حاصلة على درجة الماجستير في الصحافة وعلوم الإعلام. عملت مراسلةً ومعدةً ومسؤولة تواصل في عدد من المؤسسات الإعلامية المحلية والمنظمات الدولية، حيث غطّت قضايا حقوق الإنسان وحرية التعبير، وسلطت الضوء على مواضيع سياسية واجتماعية.
شغوفة بنقل قصص الناس وتوثيق التجارب الإنسانية. أؤمن بأن الصحافة أداة لمواجهة التهميش والمحو، وأسعى من خلالها إلى تضخيم أصوات الفئات الأقل تمثيلاً عبر محتوى يعيد الاعتبار لرواياتهم المغيّبة عن السرديات السائدة.
سناء الخوري – صحافية ومحرّرة وصانعة محتوى لبنانية، مع أكثر من 15 عاماً من الخبرة في الصحافة المكتوبة والرقمية والمرئية. عملت مع منصّات عربية رائدة مثل “السفير”، “فايس عربية”، “حبر”، و”رصيف 22″، ونقطة، وتعمل حالياً مع “بي بي سي عربي”.
تتناول في عملها تقاطعات النوع الاجتماعي والسياسة والدين والثقافة، وتمزج بين النظرة الشخصية والطرح النسوي النقدي. تتغذى على السينما والمسرح والبوب كالتشر، وتُكنّ حباً خاصاً للقطط والقصص التي تُربك السائد.
أماندا أبو عبدالله – كاتبة سيناريو ومخرجة واستراتيجية إعلامية تسعى إلى إعادة تشكيل السرديات حول النساء العربيات. بصفتها المؤسسة والقوة الإبداعية وراء منصة “خطيرة” الإعلامية النسوية الرائدة والجريئة، تُنتج أماندا محتوى يستفز التفكير، يتحدّى المألوف، ويضع النساء العربيات في مركز الحكاية كبطلات معقّدات وقويات.
تمتلك أماندا أكثر من 16 عاماً من الخبرة في تقاطع الجندر والسياسة والثقافة، وتمزج في أعمالها بين النقد والإبداع، وبين السخرية والصدق، عبر صيغ متعددة تشمل السلاسل الوثائقية، والبرامج التفسيرية، والحملات ذات الأثر العالي.
حازت أعمالها على عدة جوائز دولية، وحقّقت انتشاراً تجاوز 500 مليون مشاهدة. مدفوعة بشغف لا يهدأ للحقيقة ورفض قاطع للامتثال، تبني أماندا إعلاماً يُسائل، يُلهم، ويُحدث تحوّلاً.
ميسلون نصار – إعلامية لبنانية-فرنسية تتمتع بخبرة تمتد لأكثر من عشرين عامًا في مجال الصحافة والاتصال. تشغل حاليًا منصب مديرة الاستراتيجية والتحوّل والتطوير في منصتي Ici Beyrouth وThis is Beirut، وهما منصتان رقميتان متخصصتان في تغطية الأخبار اللبنانية والدولية باللغتين الفرنسية والإنكليزية.
بدأت مسيرتها المهنية في سن مبكرة مع تركيز قوي على قضايا حقوق الإنسان والمساواة الجندرية. في عام 2014، أطلقت برنامج هي الحدث على قناة فرانس 24، وهو برنامج مكرّس لقضايا المرأة في العالم العربي، وقد قدّمته على مدار عشر سنوات. وبعد عام من ذلك، أطلقت برنامج في فلك الممنوع، وهو برنامج رائد تناول أكثر من 200 موضوعًا حساسًا في المجتمعات العربية. وفي عام 2022، أطلقت سلسلة قالوا لكم، الهادفة إلى تفكيك الروايات الزائفة وتحطيم الصور النمطية الإعلامية.
إلى جانب عملها في إنتاج البرامج والتقديم التلفزيوني، شغلت ميسلون منصب مستشارة في قضايا التحرش الجنسي والتمييز داخل مؤسسة France Médias Monde، التي تضم قنوات France 24 وRFI ومونت كارلو الدولية. كما تعمل كمستشارة ومدرِّبة في مجالي النوع الاجتماعي والإعلام، وتتعاون مع منظمات إقليمية ودولية لتعزيز صحافة شاملة قائمة على الحقوق، ولتدريب ودعم الجيل الصاعد من الإعلاميين والإعلاميات.
إيمي داود – هي مؤسِّسة ومديرة جمعية الحركة النسوية الأردنية، وناشطة وعاملة في مجال حقوق الإنسان تملك أكثر من عشر سنوات من الخبرة في الحماية والدفاع، مع تركيز خاص على ضحايا الحروب، واللاجئين، وحقوق الأطفال، وتمكين النساء. منذ عام 2012، تقود جهودًا مؤثرة على الأرض وفي الفضاء الإلكتروني، منها إنشاء منصة واسعة الانتشار على وسائل التواصل الاجتماعي في الأردن تُعالج قضايا حقوق الإنسان والرأي العام بحساسية وموضوعية. يشمل عملها إدارة الحالات بتقديم الدعم المالي والنفسي واللوجستي للناجين، إلى جانب التنسيق مع الجهات المختصة. كما صممت وقادت حملات مناصرة قوية تركز على العنف المبني على النوع الاجتماعي وحقوق النساء، بالتعاون مع وكالات الأمم المتحدة والمنظمات الدولية وهيئات حقوق الإنسان. بجانب نشاطها الحقوقي، تمتلك إيمي خبرة واسعة في قطاع التعليم، فمنذ عام 2015 تقوم بتدريس مواد مدرسية متعددة، مع تركيز خاص على تمكين الطلاب، وخاصة الفتيات، من خلال مناهج شاملة تركز على المتعلم.
صُبحية نجار صحفية لبنانية، منتجة برامج تلفزيونية وأفلام، مستشارة إعلامية، ومدربة إعلام نسويّة، تتمتّع بخبرة تزيد عن 15 عامًا في إنتاج الأخبار، تغطية الانتخابات، وسرد القصص ذات المصلحة العامة في العالم العربي وخارجه. تتخصّص في تغطية القضايا السياسية،الاجتماعية، البيئية، والإنسانية، مع تركيز قوي على السياسات العامة والعدالة الجندرية.
يركّز عمل صُبحية على إبراز أصوات وحقوق الفئات الأكثر ضعفًا، خصوصًا النساء، الأطفال، العاملات المنزليات، وذوي الإعاقة، والاشخاص الأكبر سنا من خلال الصحافة، البودكاست، والاتصالات الاستراتيجية. قدّمت حملات توعية و أنتجت عشرات الأفلام حول سياسات الحماية الاجتماعية، الحقوق الاقتصادية، وأعمال الرعاية في لبنان والمنطقة.
قدّمت وأنتجت برنامجًا أسبوعيًا على قناة بي بي سي عربي حول المرأة العربية والشأن العام، حيث سلّط الضوء على القضايا النسوية مثل المشاركة السياسية، الإصلاحات القانونية، و الأدوار الجندرية. كما تنتج وتقدّم سلاسل بودكاست نسويّة تستكشف دور النساء في السياسات وصنع القرار.
شغلت صُبحية مناصب عمل مع مؤسسات مثل LBCI، بي بي سي عربي، الجزيرة O2، ورصيف22، وتعاونت مع مجموعة من المنظمات الإقليمية والدولية بما في ذلك DW Akademie، برنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP)، أطباء بلا حدود (MSF)، معهد Asfari، ومؤسسة مهارات في مشاريع إعلامية وسياساتية.
قامت بتغطيات ميدانية في الأردن، قطر، المملكة المتحدة، الدنمارك، فرنسا، وشمال أفريقيا، منتجة محتوى يربط بين تجارب القاعدة الشعبية وتأثير السياسات.
تحمل شهادة الماجستير في الإدارة والاقتصاد من جامعة Perpignan via Domitia في فرنسا (2006).
نادين وهيبه – المديرة المشاركة في مركز إتاحة المعرفة من أجل التنمية. تتركّز اهتماماتها البحثية حول الاقتصاد السياسي للتقنيات الحديثة، والابتكار، والتنمية. وهي تهتم بشكل خاص بكيفية جعل التقنيات الناشئة مثل الذكاء الاصطناعي أكثر شمولًا للنساء، والشباب، والفئات المستضعفة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
تُجري نادين بحوثًا تجريبية موجهة نحو السياسات، تستكشف من خلالها أوجه اللامساواة المتعددة التي تواجهها النساء والمجموعات المهمشة في الاقتصاد الرقمي في المنطقة.
شذى اليمن هي كابوس السياسيين.
بدأت رحلتها كموسيقية، تنشر مقاطع غنائية على إنستغرام بشكل عفوي، لكن الانهيار السياسي والاقتصادي في لبنان بين عامي 2019 و2022، قلب حياتها رأسًا على عقب.
اضطرت لمغادرة البلاد، فوجدت لنفسها منبرًا جديدًا في Blinx بدبي، إحدى أبرز المنصات الرقمية في المنطقة، حيث حوّلت أوجاعها إلى سخرية لاذعة. بأسلوب لسانها الحادّ وروحها الفكاهية الذكية، بدأت بإنتاج فيديوهات تنتشر بسرعة، تكشف السياسيين، وتفكك إخفاقاتهم، وتقدّم الحقيقة مع جرعة لا بأس بها من السخرية.
المشاهدون يرون فيديوهاتها مضحكة وصادمة في آنٍ واحد. أما السياسيون؟ فلنقل إن تقييمهم… أقل حماسة.
دجى داود – صحافية، وباحثة، وناشطة، ومدافعة عن حقوق الإنسان، تبلغ من العمر 34 عامًا، وتقيم في بيروت. تمتلك داوود خبرة تمتد لأكثر من 15 عامًا، عملت خلالها كمحررة ومراسلة وكاتبة في عدة وسائل إعلامية في لبنان ومنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، حيث ركّزت في تغطياتها على حرية الصحافة، وقضايا النساء، وحقوق الإنسان بشكل عام.
في عام 2019، شاركت في تأسيس نقابة الصحافة البديلة، التي أُعيد إطلاقها في عام 2025 تحت اسم اتحاد الصحافيين في لبنان، وانضمت لاحقًا إلى الاتحاد الدولي للصحافيين. ومنذ عام 2022، انضمّت داوود إلى لجنة حماية الصحافيين، وتشغل حاليًا منصب منسّقة برنامج المشرق في اللجنة.
إلى جانب ذلك، واصلت داوود نشاطها الصحافي من خلال كتابة مقالات حول الإعلام وقضايا النساء، وإدارة المحتوى لمبادرة “ورشة” السورية للتوثيق والمناصرة، وتقديم بودكاست نسوي بعنوان “خلقت بنت” من إنتاج “حكواتي”. وبصفتها باحثة، سلّطت داوود الضوء على واقع وخطورة العمل الصحافي في لبنان من خلال ورقة بحثية نُشرت في أيار/مايو بعنوان:
“حرية الصحافة في لبنان: معركة على الهامش”. ومنذ نيسان/أبريل 2025، التحقت داوود ببرنامج الدبلوم المعتمد في النوع الاجتماعي في التنمية والمساعدات الإنسانية (GDHA)، وهو برنامج مرموق يقوده نخبة من الخبراء المحليين في هذا المجال.
إلهام برجس- ناشطة نسوية اجتماعية تحمل شهادة الماجستير في القانون العام. تمتلك سبع سنوات من الخبرة في مجال الصحافة، ركّزت خلالها على أنظمة القضاء، وحقوق الإنسان، والحركات النسوية. وبصفتها باحثة، تتناول في أعمالها الانتهاكات الحقوقية داخل المؤسسات، وتأثير التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي على حقوق الإنسان.
سمر يونس – مهندسة ثقافية كمومية تطوّر أُطرًا للذكاء العابر للثقافات من خلال ممارستها الفنية SAMARITUAL. تعمل عند تقاطع الذاكرة الثقافية والأنظمة الحاسوبية، وتتعامل مع الذكاء الاصطناعي بوصفه ذاكرة ثقافية مركّزة، لا مجرد تقنية للاستخلاص. منهجيتها المسماة الحرفة الكمومية (Quantum Craft) تُدرّب أنظمة متعددة من الذكاءات الحرفية، والأسلافية، والبيئية، والاصطناعية كشكل من أشكال المقاومة التعاونية. تتنقّل سمر بين الجنوب العالمي والشمال العالمي، حيث تنقّب في الخوارزميات الثقافية المخفية، وتغذّي مستقبلاً هجينيًّا يرفض التفكير الثنائي. تتنوّع ممارساتها بين تدخلات ثقافية استراتيجية، وأعمال فنية تخيّلية، ومختبرات تعليمية تسعى إلى اختراق “نظام تشغيل” الواقع.
إلسي مفرج – صحافية بارزة تتمتّع بأكثر من 18 عاماً من الخبرة في الصحافة، وإنتاج المحتوى الإعلامي، والعمل الحقوقي. تَتخصّص في تغطية قضايا حقوق الإنسان، الصحافة الاستقصائية، وتدريب المناظرات. وقد قامت بإنتاج وتنسيق برامج تلفزيونية مؤثرة، بما في ذلك الحوارات المباشرة وبرامج الشؤون العامة، كما درّبت مئات الشابات والشبان على مهارات الخطابة والثقافة الإعلامية.
بصفتها المنسّقة المُنتخَبة لنقابة الصحافة البديلة (التي أصبحت اليوم “اتحاد الصحافيين في لبنان”)، قادت حملات وطنية ناجحة للدفاع عن حقوق الصحافيين، ودفع إصلاحات إعلامية، وتعزيز حرية الصحافة. تحمل إلسي درجة الماجستير في العلوم السياسية والصحافة.
رنا خوري – مديرة “وكالة من أجل المساواة” والمديرة الإبداعية التنفيذية فيها. تُعَدّ رنا من أبرز القيادات الإبداعية وراء الحملات الأكثر تأثيراً في مجال المساواة بين الجنسين في المنطقة العربية. “وكالة من أجل المساواة” هي منظمة غير ربحية في مجال الإعلام والتسويق، تدعم وسائل الإعلام المستقلة في بناء مصادر إيرادات مستدامة من خلال خدماتها التسويقية.
حاز عمل رنا جوائز دولية مرموقة، من بينها 21 جائزة من مهرجان “كان ليونز”، بالإضافة إلى جوائز من D&AD، وEPICA، وEFFIES، وCAPLES، وLYNX وغيرها. كما شاركت كعضو في لجان تحكيم محلية وإقليمية ودولية. وخلال السنوات الأخيرة، كرّست مسيرتها المهنية لإطلاق حملات تهدف إلى إحداث تغيير حقيقي، وقد كان للعديد من هذه الحملات أثر كبير في المجتمع في لبنان والمنطقة، وساهمت في تغييرات ملموسة على المستوى المؤسسي.
كما نقلت خبرتها الأكاديمية من خلال تدريس مادة الكتابة الإبداعية للإعلام والاتصال في الجامعة الأميركية في بيروت.
لينا عطالله – الشريكة المؤسسة ورئيسة التحرير المؤسِّسة لمنصة مدى مصر، وهي منصة إخبارية مستقلة مقرها القاهرة. تتمتّع بخبرة تقارب العقدين في مجال الصحافة في المنطقة، وتُعرف بتغطيتها الجريئة والمؤثّرة للقضايا السياسية والاجتماعية في مصر وخارجها.
غوى أبي حيدر – كاتبة، صانعة محتوى، وناشطة نسوية، تقود الإعلام والتواصل في منظمة أوكسفام في لبنان. تمتلك أكثر من 8 سنوات من الخبرة في الإعلام الرقمي، صناعة المحتوى، وإدارة الحملات، مع تركيز على القضايا الاجتماعية والنسوية.
شغلت سابقًا منصب رئيسة قسم السوشال ميديا في منصة درج، حيث طوّرت استراتيجيات رقمية وتعاونت مع فرق تحريرية وفنية لإنتاج محتوى تفاعلي وفعّال. ومنذ عام 2023، تعمل كصانعة محتوى حرّة مع “نقطة – المختبر النسوي”، حيث طوّرت محتوىً نسويًا متقاطعًا يشمل مقالات، سلاسل مصوّرة، ونصوص تخاطب جمهورًا شابًا ومتنوّعًا، كم كتبت وقدّمت برنامج “طلعة نازلة”.
كتبت لعدد من المنصّات العربية مثل Vice Arabia، درج، رصيف22، ونقطة، وتنوّعت مواضيعها بين قضايا النساء، الشباب، المجتمع الكويري، والتجارب الشخصية.
تؤمن غِوى بقوّة السرد، وترى أن المحتوى ليس مجرّد وسيلة تواصل، بل أداة للمقاومة والتغيير.
زينة عبد الخالق – ناشطة نسوية ومدافعة عن حقوق الإنسان، حاصلة على إجازة في علم الأحياء وماجستير في الصحة العامة من الجامعة الأمريكية في بيروت. كما أنها مدرّبة معتمدة في النوع الاجتماعي من معهد KIT الملكي في أمستردام.
تتمتع بخبرة تزيد عن 15 عامًا في مجال حقوق النساء والمساواة الجندرية، وتُعدّ خبيرة في التنمية والنوع الاجتماعي، مع خبرة واسعة في تصميم البرامج، ووضع السياسات، والبحوث، وتطوير المنظمات. يشمل عملها مجالات محورية مثل دمج النوع الاجتماعي، ومناهضة العنف القائم على النوع الاجتماعي، وتعزيز مشاركة النساء في مواقع صنع القرار، ودعم الحركات النسوية.
تشغل حاليًا منصب المديرة التنفيذية لصندوق دوريا النسوي، أول صندوق نسوي في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، كما تشغل منصب الرئيسة المشاركة في تجمع منظمات المجتمع المدني لدى لجنة وضع المرأة (NGO CSW) – إقليم الدول العربية.
روعة أوجيه – مقدمة ومدربة إعلامية في شبكة الجزيرة الإعلامية. تُقدّم وتُنتج بودكاست الأخبار اليومي “بعد أمس”، وسلسلة وثائقيات عن الأطفال في مناطق الحروب بعنوان “ضحايا وأبطال”، كما تُقدّم برنامج “Center Stage”.
قدّمت وأنتجت سابقًا برنامج “بكسرة التاء” على قناة الجزيرة العربية كمنصة تُعنى بشؤون النساء، وعملت كمذيعة أخبار في قناة الجزيرة وفرانس 24.
في مساحتها الشخصية، تشارك مدونة مصورة بعنوان “قوضة روعة”.
علياء إبراهيم – صحافية استقصائية، وكاتبة، ومنتجة، ومخرجة تمتلك خبرة تتجاوز خمسةً وعشرين عاماً. بعد تخرّجها من الجامعة الأميركية في بيروت، بدأت مسيرتها المهنية في صحيفة The Daily Star، حيث عملت لما يقارب العقد من الزمن، بدءاً من منصب مراسلة وصولاً إلى منصب المحرّرة التنفيذية.
في عام 2002، وبعد حصولها على زمالة في مقر الصحيفة في واشنطن العاصمة، انضمّت إلى مكتب صحيفة واشنطن بوست في بيروت كمراسلة خاصة. وخلال تلك الفترة، انضمّت أيضاً إلى قناة العربية كمراسلة أولى.
إلى جانب تغطيتها الإخبارية من مختلف أنحاء المنطقة، بما في ذلك تغطية “الربيع العربي”، قامت علياء بإنتاج وإخراج حلقات من برنامج “المهمة الخاصة”، وهو البرنامج التحقيقي الأعلى تصنيفاً على قناة العربية. كما شاركت في إخراج الفيلم الوثائقي التفاعلي الجيل الخامس، الذي تناول انهيار تنظيم داعش وبروز موجة جديدة من التطرّف، وكانت المنتجة التنفيذية وكاتبة فيلم عَقْد من الربيع، وهو سلسلة وثائقية من خمسة أجزاء أُنتجت بتكليف من فايس نيوز.
درّست الصحافة والصحافة الاستقصائية في الجامعة اللبنانية الأميركية، وانضمّت مؤخراً إلى برنامج الإرشاد Forecast في برلين، حيث خاضت تجربة السرد الإبداعي للأفلام الوثائقية.
علياء هي أُمّ لابنتين: يَسْمَى (19 عاماً) ومِيّا (17 عاماً).
مي عبد العظيم – تملك خبرة تمتدّ لـ 24 عامًا، منها 19 عامًا كرائدة أعمال. أسست وتدير وكالة Media & More، وهي وكالة إبداعية رقمية متكاملة، كما أسست مجلة What Women Want…، إحدى أبرز المجلات النسائية في مصر، والتي انطلقت عام 2006 وتحتفل اليوم بـ 19 عامًا من النجاحات والإنجازات.
في عام 2020، أطلقت دار Mindfood Publications، أول دار نشر في مصر مخصصة حصريًا للكاتبات، وقد نشرت عددًا من الكتب الأكثر مبيعًا. تلاها تأسيس شركة HerStory Films عام 2023، وهي أول شركة إنتاج محلية مخصصة لدعم المخرجات النساء.
من خلال Media & More، قدّمت مي خدمات رقمية وإبداعية على مدى أكثر من 17 عامًا، شملت إدارة وسائل التواصل، التسويق الرقمي، التصميم، تطوير المحتوى، وإنتاج الفيديوهات التفاعلية لعدد من العملاء من مختلف القطاعات.
تحمل مي شهادة في الإعلام مع تخصّص في الاتصال التسويقي المتكامل، وبدأت مسيرتها المهنية في مجال أبحاث السوق، قبل أن تتنقّل بين مناصب تسويقية في شركات محلية وعالمية بمجال الاتصالات والسلع الاستهلاكية، إلى أن أسست شركتها عام 2006.
مي أم لطفلتين، وناشطة في عدد من المبادرات والمشاريع الاجتماعية. كانت متحدثة في TEDxCairoWomen عام 2016، وشغلت منصب سفيرة يوم رائدات الأعمال (WED) في مصر من 2016 إلى 2018، حيث ساهمت في بناء شبكة من رائدات الأعمال. كما أسست حملة “هنفرح بيكي إمتى؟” من خلال مجلة What Women Want… لدعم وتمكين النساء، ومبادرة “مش أزمة” لدعم الأطفال المحرومين المصابين بالربو في مصر.
كارمن جوخدار – لم تتوان كارمن عن نقل يوميات الحرب على الرغم من إصابتها. تصرّ على أنها ليست ناجية ولا ضحية بل هي استُهدفت لأنها صحافية ومن أجل ذلك عادت إلى الميدان. عادت إلى التغطية أكثر تمسكاً بأخلاقيات العمل المهني والمبادئ الصحافية. تخبرنا كيف عملت من النقطة صفر عند الحدود الجنوبية للبنان على نقل الرواية رغم محاولات طمس الواقع وإعادة تشكيل الأحداث. وتحدثنا عن تفاصيل تغطية تحمل في طياتها مسؤولية نقل أحداث تاريخية في منطقتنا العربية وتوثيق جرائم تستهدف عشرات آلاف المدنيين. عند الحدود وقفت كارمن بشجاعة ومهنية لتنقل بالصوت والصورة أحداثاً لم تشهد المنطقة لها مثيلاً منذ عقود.
جهاد حمدي – مؤسِّسة ومديرة مبادرة “Speak Up”، وهي مبادرة نسوية رائدة في مصر تُعنى بمكافحة التحرش الجنسي والعنف القائم على النوع الاجتماعي. تحمل جهاد شهادة بكالوريوس في جراحة الأسنان.
تركّز جهاد في عملها على كسر دائرة العنف ضد النساء في مصر. في عام 2022، اختيرت ضمن قائمة “بي بي سي” لأكثر 100 امرأة تأثيرًا في العالم، ونالت في العام نفسه العديد من الجوائز الدولية، من بينها جائزة “صانعة التغيير الاجتماعي للعام” ضمن جوائز “ستيفي” (فئة المساواة بين الجنسين)، وجائزتا “صانعة التغيير” و”الإنسانية” من جوائز “Women SME Leaders Awards” الصادرة عن Entrepreneur Middle East. كما حصلت على “الجائزة الإنسانية الدولية” من Women4Africa، ووصلت إلى المرحلة النهائية لجائزة “تمكين المرأة” المقدّمة من منتدى “الابتكار وريادة الأعمال للنساء في أفريقيا” (AWIEF)، بالإضافة إلى ترشيحها لجائزة “الحقوق المتساوية وعدم التمييز” ضمن منتدى العدالة العالمي 2022.
علياء عواضة – علياء عواضة مؤسسة ومديرة تنفيذية للمختبر النسوي” NO2TA “ و “SHIFT” والذي يستخدم الإنتاج الإعلامي النسوي وإنتاج المحتوى لتغيير السلوكيات والاتجاهات في مجتمعاتنا.تحمل عواضة شهادة الماسترز في الإعلام من جامعة بيروت العربيّة وهي عملت ولا تزال كمستشارة للإعلام والحملات مع العديد من المنظمات المحلية والدولية كمنظمة أبعاد، منظمة “إنقاذ الطفل الدولية،” أوكسفام وغيرها كما عملت كصحافية في العديد من الجرائد اليوميّة والوكالات الإخبارية.الى جانب عملها في قيادة حملات المناصرة والحملات الإعلامية، علياء مدربة متخصصة في في مواضيع المناصرة وحملات الرأي العام، الإعلام والتغطية الإعلامية الحساسة للنوع الإجتماعي.علياء ناشط نسوية وشاركت في تأسيس العديد من المبادرات النسوية في لبنان والمنطقة وهي شريكة مؤسسة ،لمنظمة FE-MALE النسوية في لبنان، ومؤسسة شريكة لموقع “شريكة ولكن” النسوي.
ميّساء العمودي صحفية ومفكرة نسوية، ومستشارة إعلامية، وصانعة محتوى متعدد الوسائط، تقيم في نيويورك. تمتلك خبرة تمتد لنحو عقدين في الإعلام العربي، حيث عملت كمراسلة، محاورة ومذيعة أخبار في عدد من أبرز الشبكات الفضائية، من بينها إم بي سي، قناة الحرة، تلفزيون الآن، وروتانا، حيث كانت الواجهة الرئيسية لبرنامج “سيدتي” بحلته الجديدة، وهو من أبرز البرامج المعنية بشؤون المرأة في المنطقة.
خلال فترة “الربيع العربي”، قدّمت برنامج “مساواة”، الذي كان من أوائل البرامج التي سلطت الضوء على قضايا حقوق النساء والأقليات.
تجمع ميّساء في عملها بين الصحافة والنشاط الحقوقي وسرد القصص الرقمي، مع تركيز عميق على تمكين المرأة، وحرية التعبير، والشفاء العاطفي. وعلى وسائل التواصل الاجتماعي، تنتج محتوى مرئيًا تفاعليًا يتناول قضايا الجندر، والمرونة النفسية، والتابوهات الاجتماعية. كما تكتب مقالات رأي لمنصة “درج”، وتقود دوائر دعم وشفاء نسائية خاصة ترتكز إلى ممارسات علاجية بديلة.
بودكاستها العربي “عين العقل | Mind’s Eye” يقدم تجارب صوتية تأملية تتمحور حول أسئلة الذات، والتوازن الطاقي، والنمو الداخلي. وفي عام ٢٠١٧ أصدرت العمودي رواية ميموزا التي تتناول حكايات نساء يبحثن عن الحرية والذات في مواجهة القيود والصمت.
ناريمان نعمه – بفضل خلفيتها في مجال التمويل، تعمل ناريمان كمسؤولة مشاريع في المكتب الإقليمي للوكالة الفرنسية للتنمية في بيروت، حيث تُنسّق مشاريع تنموية في عدّة قطاعات، من بينها دعم المجتمع المدني والإعلام، والمياه، والزراعة.
زهراء عبدالله صحافية في مؤسسة مهارات، باحثة في مجال الدفاع عن الحريات، مدققة معلومات ومتخصصة في كتابة التحقيقات المعمقة. ساهمت في إعداد دراسات وأوراق بحثية حول نزاهة المعلومات، تأثير النزاعات على الاعلام والصحافة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وتعزيز حرية الإعلام في لبنان. كما شاركت في الإشراف على عدة زمالات صحافية في مجال التغطية الحساسة للجندر، الحقوق الجنسية والإنجابية، الحريات الإعلامية، التنوع الديني.
